الاحـد 05 ربيـع الاول 1433 هـ 29 يناير 2012 العدد 12115







سينما

الخطط البديلة
> تعقيبا على خبر «المعارك تصل أطراف دمشق.. والنظام يتفاوض مع (الجيش الحر)» المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ولماذا التردد والتخوف من قضاء الله وقدره وكل نفس ذائقة الموت؟.. لماذا يتعين أن يبقى الرئيس في بلادنا خالدا ومحنطا في بعض الأحيان لا فرق بين حضوره وغيابه لعدم وجود صلاحيات لديه
هل هذا فقه للتعويض؟
> تعقيبا على خبر «دبلوماسي: صالح باق في أميركا إلى ما بعد موعد انتخابات الرئاسة اليمنية»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كيف يتم تعويض المتضررين وأولى الناس بالتعويض قبل غيرهم عن أضرار الاعتصامات تم تجاهلهم، وهم أهالي حي الجامعة في صنعاء وساحات الاعتصام في المحافظات الأخرى؟.. فقد
النظام لا تتردد في قتل من يعارضه
> تعقيبا على خبر «عبد الحليم خدام: الأسد يوزع الأسلحة على طائفته وينوي إقامة دولة علوية»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أتمنى ألا يحدث هذا أبدا، وبإذن الله لن يحدث. فالطائفة العلوية الكريمة إخوتنا وأخواتنا، ويعانون كما يعاني الشعب كله في سوريا. فأين وزير الدفاع علي الحبيب، وأين
الأنظمة قليلة الخبرة كسولة التجربة
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «إنها الحرب.. باردة وصدام مباشر»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لم تعد هناك حروب تعتمد على عدد النفوس أو كبر وصغر الدولة، والنيران المباشرة لم تعد هي الحل الوحيد لكسر الخصم وتحقيق الانتصار على الأرض، بل حلت محلها حروب باردة لكنها أكبر تأثيرا من
مخادعات نظام
> تعقيبا على خبر «المعارك تصل أطراف دمشق.. والنظام يتفاوض مع (الجيش الحر)»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الجيش الحر بدعة اخترعها النظام من أجل ضبط الثورة وترويضها ما دام الجيش النظامي لم يستطع ذلك، وليجد سببا مقنعا أيضا من أجل اقتحام المدن الصعبة، وأيضا لتتم بعد ذلك مفاوضات مدروسة
المجتمعات أهم من الحروب
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لقد خسرت الرهان»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لقد استمعت إلى خطاب حالة الاتحاد للرئيس أوباما، ووجدت به حرصا شديدا على تطوير المجتمع الأميركي إلى الأفضل، وهذه بعض التغييرات التي صادفت استحسانا وتصفيقا ووقوفا من الضيوف «تطوير الصناعة، وتشجيع الأبحاث
جيل الربيع العربي الصاعد
> تعقيبا على مقال رضوان السيد «يوم 25 يناير والزمن الجديد»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: شباب الدول العربية تغير إلى الأبد.. لم يعد يعجبه شيء بسيط أو قليل مثلما كان يحدث أيام زمان، لأن هذا الجيل هو جيل الاتصالات والإنترنت الذي غير العالم أجمع وجعله قرية واحدة في ثوان معدودة..
الحرب هي الحرب
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «إنها الحرب.. باردة وصدام مباشر»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أؤيدك أن حرب الاستخبارات ساخنة، لكن مفعولها الإرادي ستنتج عنه حرب لا هوادة فيها، وقديما قيل: إذا دخلت الحرب فلا تفكر في النصر أو الهزيمة لأن كليهما نظير لما يمكن أن يحدث للآخر. زكي
الأدرينالين الثوري المصري
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «حلم الثورة أحلى من الثورة!»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أعتقد أن الأدرينالين الثوري سيستمر في مصر، ولن تنطفئ جذوته قريبا، فالمتظاهرون الذين يحملون لواءه أعجبتهم اللعبة، فهم متشوقون للظهور والاستعراض الإعلامي، ووقعوا اتفاقا بينهم وبين فضائيات
أين نحن من حسابات من يحكمون؟
> تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «متى نؤثر على الرئيس؟»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نحن خارج حسابات الرئيس المقبل.. والحالي.. وكل الرئاسات السابقة.. لسبب بسيط وسؤال أبسط.. السؤال هو: من نحن داخل أوطاننا؟ ومن نكون إذا خرجنا منها؟ مع أن كلمة نحن بعد وضعها في قوالب انتماءاتنا
مواضيع نشرت سابقا
حفل تدشين جمعية الثقافة بالرياض: غاب الفن.. وكرم الفنانون
أخبار فنية
«ود» تعلن عودة محمد عبده فنيا في 2012
نهاية شهر العسل بين الفنانين و«الإخوان»
حسن يوسف: لا أمانع العمل مع إيناس الدغيدي وخالد يوسف.. وأنا مشتاق لـ«السينما»
خالد يوسف لـ «الشرق الأوسط»: أعمل حاليا على سيناريو مقتبس من رواية «أولاد حارتنا»
سينما
«تويتر» يقرب نجوم الأغنية السعودية من الجمهور
عبد الرب إدريس: أنصح الفنانين بأن يفهموا تراثهم قبل البحث عن غيره
8 أفلام تتنافس في موسم «عطلة منتصف العام» وسط حالة عدم الاستقرار السياسي